فأجاب الرب أيوب من العاصفة وقال: … هل تربطُ أنتَ عُقد الثريا، أو تفكُّ رُبُط الجبار؟ أيوب 38: 1، 31 اتُخذت أثناء الثورة الفرنسية إجراءات صارمة
فآمن الرَّجُل بالكلمة التي قا لها له يسوع- يوحنا 4: 50 هنا نجد الكلمة تعمل. لم ينزل الرب إلى كفرناحوم ويأخذ بيد الغلام المريض، بل نطَق بكلمة قدرته
للرَّبِّ الخلاص – مزمور 3: 8 الخلاص بدأ باختيار إلهي، وتمَّ بقوة إلهية، ووصَل برسالة إلهية، وسيُكمَّل في مجد إلهي. إذا كان خلاصي يعتمد – و