ترنيمة هل يستطيع الرب بي

You must need to login..!

وصف

«يَا ابْنَةُ، إِيمَانُكِ قَدْ شَفَاكِ، اذْهَبِي بِسَلاَمٍ وَكُونِي صَحِيحَةً مِنْ دَائِكِ» (مرقس 5: 34)

جاءت نازفة الدم إلى الرب «وَهِيَ خَائِفَةٌ وَمُرْتَعِدَةٌ». وبالتأكيد ليست هذه صورة شخص لديه بالفعل يقين الخلاص. ولكنه الآن يقول لها: «يَا ابْنَةُ، إِيمَانُكِ قَدْ شَفَاكِ، اذْهَبِي بِسَلاَمٍ، وَكُونِي صَحِيحَةً مِنْ دَائِكِ». لقد أصبح لها الآن أساس لا يهتز وهو كلامه. والآن يمكنها أن تقول لنفسها الحائرة، ولكل مَن يسألها عن خلاصها، إنه قال لي:

«يَا ابْنَةُ»: ومعنى ذلك أنه قبلني كواحدة من خاصته.

«يَا ابْنَةُ»: ومعنى ذلك أنه قبلني كواحدة من خاصته.

«اذْهَبِي بِسَلاَمٍ»: فليس بعد اضطراب ولا خوف، ولكن تمتع بسلام حقيقي.

«كُونِي صَحِيحَةً مِنْ دَائِكِ»: أي شفاء دائم مستمر طوال الحياة. ألا يتكلم هذا إلينا عن خلاص أبدي طوال الأبدية. إن أساس يقيننا هو كلمة الله. لقد قال لي ذلك، وأنا أؤمن بما قال.

هذا التأمل مقدم من خدمة الرب قريب