جديد هنا؟ انشاء حساب جديد
«وَلَكِنْ لَنَا هَذَا الْكَنْزُ فِي أَوَانٍ خَزَفِيَّةٍ، لِيَكُونَ فَضْلُ الْقُوَّةِ لِلَّهِ لاَ مِنَّا» (2كورنثوس 4: 7) أثناء سير أحدهم على شا
«يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ» (يوحنا 3: 7) «يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ»، نجد طرح الإنسان جانبًا بالكلية؛ الإنسان في أفضل حال
«يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ» (يوحنا 3: 7) «يَنْبَغِي».. ههنا تكمن قوة هائلة في هذه الكلمة الصغيرة. إنها تعني الجميع على السواء. إنها توا
رَجَعَتْ … لأَنَّهَا سَمِعَتْ … أَنَّ الرَّبَّ قَدِ افْتَقَدَ شَعْبَهُ لِيُعْطِيَهُمْ خُبْزًا. (راعوث 1: 6) ما الذي قاد نُعْمِي للرجوع؟ هل
«أَمَّا النِّعْمَةُ وَالْحَقُّ فَبِيَسُوعَ الْمَسِيحِ صَارَا» (يوحنا 1: 17) يرى الإنجيل كل واحد من بني آدم خاطئًا ساقطًا، مُلَوَّثًا، يستحق الج
«إِنِّي قَدْ سَمِعْتُ أَنَّهُ يُوجَدُ قَمْحٌ فِي مِصْرَ» (تكوين 42: 2) لقد أوصل الله إلى مسامع يعقوب أخبارًا طيبة، أن هناك قمحًا في مصر. ولما سمع
وَيَكُونُ إِنْسَانٌ … كَظِلِّ صَخْرَةٍ عَظِيمَةٍ فِي أَرْضٍ مُعْيِيَةٍ – (إشعياء 32: 2) يبدو واضحًا أن الإشارة في إشعياء 32: 2 هي إلى ”الوَسِ
«يَا ابْنَةُ، إِيمَانُكِ قَدْ شَفَاكِ، اذْهَبِي بِسَلاَمٍ وَكُونِي صَحِيحَةً مِنْ دَائِكِ» (مرقس 5: 34) جاءت نازفة الدم إلى الرب «وَهِيَ خَائِف
«رَفَعَ عَيْنَيْهِ فِي الجَحِيمِ وَهُوَ فِي الْعَذَابِ» (لوقا 16: 23) من المؤكد أن الناس لا تخلُص بسبب فقرها. وبالرغم من ذلك فالملايين سوف يخلصون
فَأَجَابَ الْمَلاَكُ وَقَالَ لِلْمَرْأَتَيْنِ: لاَ تَخَافَا أَنْتُمَا متى 28: 5 جميلة هذه العبارة: «لاَ تَخَافَا أَنْتُمَا!». كأن الملاك يقول ل
«قَالَتْ فِي نَفْسِهَا: إِنْ مَسَسْتُ ثَوْبَهُ فَقَطْ شُفِيتُ» (مرقس 5: 28) قالت المرأة نازفة الدم في نفسها: «إِنْ مَسَسْتُ وَلَوْ ثِيَابَهُ شُف
«لَمَّا سَمِعَتْ بِيَسُوعَ، جَاءَتْ فِي الْجَمْعِ مِنْ وَرَاءٍ، وَمَسَّتْ ثَوْبَهُ» (مرقس 5: 27) يبدو أن هذه المرأة نازفة الدم، وهي في حالتها ال
«وَلَكِنْ لَنَا هَذَا الْكَنْزُ فِي أَوَانٍ خَزَفِيَّةٍ، لِيَكُونَ فَضْلُ الْقُوَّةِ لِلَّهِ لاَ مِنَّا» (2كورنثوس 4: 7) أثناء سير أحدهم على شا
«يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ» (يوحنا 3: 7) «يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ»، نجد طرح الإنسان جانبًا بالكلية؛ الإنسان في أفضل حال
رَجَعَتْ … لأَنَّهَا سَمِعَتْ … أَنَّ الرَّبَّ قَدِ افْتَقَدَ شَعْبَهُ لِيُعْطِيَهُمْ خُبْزًا. (راعوث 1: 6) ما الذي قاد نُعْمِي للرجوع؟ هل
«أَمَّا النِّعْمَةُ وَالْحَقُّ فَبِيَسُوعَ الْمَسِيحِ صَارَا» (يوحنا 1: 17) يرى الإنجيل كل واحد من بني آدم خاطئًا ساقطًا، مُلَوَّثًا، يستحق الج
وَيَكُونُ إِنْسَانٌ … كَظِلِّ صَخْرَةٍ عَظِيمَةٍ فِي أَرْضٍ مُعْيِيَةٍ – (إشعياء 32: 2) يبدو واضحًا أن الإشارة في إشعياء 32: 2 هي إلى ”الوَسِ
«يَا ابْنَةُ، إِيمَانُكِ قَدْ شَفَاكِ، اذْهَبِي بِسَلاَمٍ وَكُونِي صَحِيحَةً مِنْ دَائِكِ» (مرقس 5: 34) جاءت نازفة الدم إلى الرب «وَهِيَ خَائِف
«رَفَعَ عَيْنَيْهِ فِي الجَحِيمِ وَهُوَ فِي الْعَذَابِ» (لوقا 16: 23) من المؤكد أن الناس لا تخلُص بسبب فقرها. وبالرغم من ذلك فالملايين سوف يخلصون
فَأَجَابَ الْمَلاَكُ وَقَالَ لِلْمَرْأَتَيْنِ: لاَ تَخَافَا أَنْتُمَا متى 28: 5 جميلة هذه العبارة: «لاَ تَخَافَا أَنْتُمَا!». كأن الملاك يقول ل
«قَالَتْ فِي نَفْسِهَا: إِنْ مَسَسْتُ ثَوْبَهُ فَقَطْ شُفِيتُ» (مرقس 5: 28) قالت المرأة نازفة الدم في نفسها: «إِنْ مَسَسْتُ وَلَوْ ثِيَابَهُ شُف
«لَمَّا سَمِعَتْ بِيَسُوعَ، جَاءَتْ فِي الْجَمْعِ مِنْ وَرَاءٍ، وَمَسَّتْ ثَوْبَهُ» (مرقس 5: 27) يبدو أن هذه المرأة نازفة الدم، وهي في حالتها ال
All copyrights reserved © - View Our Privacy Policy