إن كانت خطاياكُم كالقرمز تبيَّضُّ كالثلجِ. إن كانت حمراءَ كالدودي تصير ُ كالصوف (إشعياء 1: 18) اللون الأبيض يُشير إلى البر دائمًا والطهارة. ومن ه
«هكذا أحب الله العالم حتى بذلَ ابنهُ الوحيد، لكي لا يهلَك كُل مَن يؤمن بهِ، بل تكون له الحياة الأبدية» (يوحنا 3: 16) إن كل مَن يؤمنون، ويا لغبطتهم
«بدون سفك دم لا تحصل مغفرةٌ» عبرانيين 9: 2) لم يستطع سوى دم الحَمَل أن يقف في مواجهة الملاك المُهلِك الذي يدخل كل بيت غير مرشوش بالدم. ولا يستطيع
«تعالوا إليَّ يا جميع المُتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أُريحُكُم»(متى 11: 28) عزيزي القارئ، لا تُضيع وقتك الثمين في محاولة تحسين أعمالك قبل أن ت
«لأن الحزن الذي بحسب مشيئة الله يُنشئ توبة لخلاص بلا ندامة»(2كورنثوس 7: 10) إن الشعور الأول حين يلتقي الخاطئ بالمسيح، وحين تلمس كلمة الله قلبه وت
«الذي فيه لنا الفداء بدمهِ، غفران الخطايا، حسب غنى نعمتهِ» (أفسس 1: 7) أظهر إله كل نعمة، نعمته في كل التدابير للإنسان المسكين مهما كانت حالته. وأ
وخذوا باقة زوفا واغمسُوها في الدم … فحين يرى الدم .. يعبر الرب عن الباب ولا يدَع المُهلِك يدخل بيوتكم ليضرب (خروج 12: 22، 23) باقة الزوفا لها معنى
للرَّبِّ الخلاص – مزمور 3: 8 الخلاص بدأ باختيار إلهي، وتمَّ بقوة إلهية، ووصَل برسالة إلهية، وسيُكمَّل في مجد إلهي. إذا كان خلاصي يعتمد – و