جديد هنا؟ انشاء حساب جديد
«الرب في الزوبعة، وفي العاصِف طريقُهُ، والسحاب غُبارُ رجليهِ» (ناحوم 1: 3) إن بَدَت الريح العاصفة أو الزوبعة تكاد تبتلع القديس، واسودَّت سماؤه ب
«الذي يؤمن بهِ لا يُدان، والذي لا يؤمن قد دِين، لأنه لم يُؤمن باسم ابن الله الوحيد» يوحنا 3: 18 لا زال الكثيرين يصرخون اليوم: «خُذه اصلبه!». هل أنت
All copyrights reserved © - View Our Privacy Policy