جديد هنا؟ انشاء حساب جديد
«إِنِّي قَدْ سَمِعْتُ أَنَّهُ يُوجَدُ قَمْحٌ فِي مِصْرَ» (تكوين 42: 2) لقد أوصل الله إلى مسامع يعقوب أخبارًا طيبة، أن هناك قمحًا في مصر. ولما سمع
وَيَكُونُ إِنْسَانٌ … كَظِلِّ صَخْرَةٍ عَظِيمَةٍ فِي أَرْضٍ مُعْيِيَةٍ – (إشعياء 32: 2) يبدو واضحًا أن الإشارة في إشعياء 32: 2 هي إلى ”الوَسِ
«يَا ابْنَةُ، إِيمَانُكِ قَدْ شَفَاكِ، اذْهَبِي بِسَلاَمٍ وَكُونِي صَحِيحَةً مِنْ دَائِكِ» (مرقس 5: 34) جاءت نازفة الدم إلى الرب «وَهِيَ خَائِف
«رَفَعَ عَيْنَيْهِ فِي الجَحِيمِ وَهُوَ فِي الْعَذَابِ» (لوقا 16: 23) من المؤكد أن الناس لا تخلُص بسبب فقرها. وبالرغم من ذلك فالملايين سوف يخلصون
فَأَجَابَ الْمَلاَكُ وَقَالَ لِلْمَرْأَتَيْنِ: لاَ تَخَافَا أَنْتُمَا متى 28: 5 جميلة هذه العبارة: «لاَ تَخَافَا أَنْتُمَا!». كأن الملاك يقول ل
«قَالَتْ فِي نَفْسِهَا: إِنْ مَسَسْتُ ثَوْبَهُ فَقَطْ شُفِيتُ» (مرقس 5: 28) قالت المرأة نازفة الدم في نفسها: «إِنْ مَسَسْتُ وَلَوْ ثِيَابَهُ شُف
«لَمَّا سَمِعَتْ بِيَسُوعَ، جَاءَتْ فِي الْجَمْعِ مِنْ وَرَاءٍ، وَمَسَّتْ ثَوْبَهُ» (مرقس 5: 27) يبدو أن هذه المرأة نازفة الدم، وهي في حالتها ال
«رَبُّ الْجُنُودِ مَعَنَا. مَلْجَأُنَا إِلَهُ يَعْقُوبَ» (مزمور 46: 7) ليس ما يُذهل بين أسماء الله أكثر من هذا الاسم «إِلَهُ يَعْقُوبَ»، إذ لم يج
«بِاسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ النَّاصِرِيِّ قُمْ وَامْشِ» (أعمال الرسل 3: 6) يا له من تغيير حدث لهذا الأعرج! لقد «وَثَبَ وَوَقَفَ وَصَارَ يَمْشـي
«أنْتَ مَلِكُ الْيَهُودِ؟» (يوحنا 18: 33) أمام بِيلاَطُس الْبُنْطِيِّ اعترف الرب بكل جُرأة أنه مَلِك «أَمِنْ ذَاتِكَ تَقُولُ هَذَا، أَمْ آخَرُو
«مَضَى حَزِينًا، لأَنَّهُ كَانَ ذَا أَمْوَالٍ كَثِيرَةٍ» (مرقس 10: 22) في مرقس 10: 17-31 ركض شابٌ غني، وبلغة عصرنا رجل أعمال، إلى الرب، وجثا له وسأله:
«وَكَانَ جَمِيعُ الْعَشَّارِينَ وَالْخُطَاةِ يَدْنُونَ مِنْهُ لِيَسْمَعُوهُ» (لوقا 15: 1) لا بد أن روح فرح وابتهاج عجيبة أحاطت بالمسيح يقينًا ك
وَيَكُونُ إِنْسَانٌ … كَظِلِّ صَخْرَةٍ عَظِيمَةٍ فِي أَرْضٍ مُعْيِيَةٍ – (إشعياء 32: 2) يبدو واضحًا أن الإشارة في إشعياء 32: 2 هي إلى ”الوَسِ
«يَا ابْنَةُ، إِيمَانُكِ قَدْ شَفَاكِ، اذْهَبِي بِسَلاَمٍ وَكُونِي صَحِيحَةً مِنْ دَائِكِ» (مرقس 5: 34) جاءت نازفة الدم إلى الرب «وَهِيَ خَائِف
«رَفَعَ عَيْنَيْهِ فِي الجَحِيمِ وَهُوَ فِي الْعَذَابِ» (لوقا 16: 23) من المؤكد أن الناس لا تخلُص بسبب فقرها. وبالرغم من ذلك فالملايين سوف يخلصون
فَأَجَابَ الْمَلاَكُ وَقَالَ لِلْمَرْأَتَيْنِ: لاَ تَخَافَا أَنْتُمَا متى 28: 5 جميلة هذه العبارة: «لاَ تَخَافَا أَنْتُمَا!». كأن الملاك يقول ل
«قَالَتْ فِي نَفْسِهَا: إِنْ مَسَسْتُ ثَوْبَهُ فَقَطْ شُفِيتُ» (مرقس 5: 28) قالت المرأة نازفة الدم في نفسها: «إِنْ مَسَسْتُ وَلَوْ ثِيَابَهُ شُف
«لَمَّا سَمِعَتْ بِيَسُوعَ، جَاءَتْ فِي الْجَمْعِ مِنْ وَرَاءٍ، وَمَسَّتْ ثَوْبَهُ» (مرقس 5: 27) يبدو أن هذه المرأة نازفة الدم، وهي في حالتها ال
«رَبُّ الْجُنُودِ مَعَنَا. مَلْجَأُنَا إِلَهُ يَعْقُوبَ» (مزمور 46: 7) ليس ما يُذهل بين أسماء الله أكثر من هذا الاسم «إِلَهُ يَعْقُوبَ»، إذ لم يج
«بِاسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ النَّاصِرِيِّ قُمْ وَامْشِ» (أعمال الرسل 3: 6) يا له من تغيير حدث لهذا الأعرج! لقد «وَثَبَ وَوَقَفَ وَصَارَ يَمْشـي
«أنْتَ مَلِكُ الْيَهُودِ؟» (يوحنا 18: 33) أمام بِيلاَطُس الْبُنْطِيِّ اعترف الرب بكل جُرأة أنه مَلِك «أَمِنْ ذَاتِكَ تَقُولُ هَذَا، أَمْ آخَرُو
«مَضَى حَزِينًا، لأَنَّهُ كَانَ ذَا أَمْوَالٍ كَثِيرَةٍ» (مرقس 10: 22) في مرقس 10: 17-31 ركض شابٌ غني، وبلغة عصرنا رجل أعمال، إلى الرب، وجثا له وسأله:
«وَكَانَ جَمِيعُ الْعَشَّارِينَ وَالْخُطَاةِ يَدْنُونَ مِنْهُ لِيَسْمَعُوهُ» (لوقا 15: 1) لا بد أن روح فرح وابتهاج عجيبة أحاطت بالمسيح يقينًا ك
All copyrights reserved © - View Our Privacy Policy