القس مايك فغالي – يسوع أنت إلهي حبك شافي الوحيد

You must need to login..!

وصف

فأجاب الرب أيوب من العاصفة وقال: … هل تربطُ أنتَ عُقد الثريا، أو تفكُّ رُبُط الجبار؟  أيوب 38: 1، 31

اتُخذت أثناء الثورة الفرنسية إجراءات صارمة لمحو كل أثر للمسيحية من البلاد.  وأزيلت كل علامة تدُّل على المسيحية من الكنائس والمدافن، حتى إن الكتاب المقدس حظر بيعه.  وذات مرة قيل لرَجُلٍ مُسن: كل علامة تُذكّرنا بالله يجب إزالتها.  إلا أنه كان حاضر البديهة، فرَّد على الفور: حسنًا، أزيلوا نجوم السماء إذا استطعتم.  هيهات.  لقد بقيت النجوم ترصع قبة السماء علامات مَرئية على عظمة الله.

وما لم ينجح من مائتي عام خلَت لن ينجح اليوم؛ أعني هجمة الإلحاد المتزايدة التي تنتشر كالنار في الهشيم في هذه الأيام.  وسبق الله وأعلن في العهد القديم أن يسوع المسيح سيعود إلى الأرض ليملك عليها.   ومزمور 2 بمثابة صرخة تحذير خطير للعالم اليوم: «لماذا ارتجَّت الأُمم، وتفكَّر الشعوب في الباطل؟  فماذا كان رد السماء؟  «الساكن في السماوات يضحك».

هذا التأمل مقدم من خدمة الرب قريب