ترنيمة أختبرني ياالله

You must need to login..!

وصف

وبُهِتوا إلى الغاية قائلين: إنه عَمِلَ كل شيء حسنًا مرقس7: 37

ترتبط الأناجيل بحياة يسوع المسيح. صفاته وأقواله حيَّرت مُعاصريه، لكن كثيرين منهم شهدوا أن ذلك الإنسان كان مختلفًا عن الآخرين

«لَم يتكلَّم قَطُّ إِنسَانٌ هكذَا مثلَ هذَا الإِنسَان» (يوحنا 7: 46). كل قول ليسوع، له تأثير فريد ودائم وإلهي، بحيث يجعل الانتباه إليه ضروريًا. كل واحد يستطيع أن يفهم ما قال، ومدعو ليطيع كلماته. إنها تخاطب مشاكل الإنسان وتساؤلاته، وهي اليوم كما كانت في وقتهِ. وهي هامة دائمًا «السَّماءُ والأَرضُ تزُولان، ولكن كلاَمي لا يَزُولُ» (متى24: 35

لم يحيَ إنسانٌ قط مثله! كان هناك انسجام تام بين أقواله وسلوكه. مع أنه الله، لكنه عاش باتضاع كإنسان. لم يُحب إنسان أبدًا مثله! محبته فاقت كل تصَوُّر . أتى يسوع ليُخلِّص المفقودين، مَن كانوا مُستَعبَدين للخطية. ومِن محبته قَبِلَ أن يُضحي بحياته ويُصلَب على الصليب. والآن يهَب الحياة الأبدية لكل مَن يؤمن به. إنه مُخلِّصي

هذا التأمل مقدم من خدمة الرب قريب

للحصول علي نسخة من الإنجيل مجاناً 

من أجل طلبة صلاة

للحصول علي تأمل اسبوعي