ليتا بوندكستر – إلي بئر السامرة
(ماذا ينتفعُ الإنسانُ لو رَبحَ العالم كلهُ وخسِرَ نفسَهُ؟» (متى 16: 26 « عزيزي القارئ، ينبغي أن تعلم أن إبليس يركض في كل مكان ساعيًا في التفنن بكل
القس مايك فغالي – لما أخاف حزناً
الإنسان مولودُ المرأة … يخرج كالزهر ثم ينحَسِمُ ويبرَحُ كالظل ولا يقف» أيوب 14: 1، 2 هناك فصيلة من نبات الصبار اسمها ملكة الليل. وهذا النبات ي
أنت المن الذي يُشبعُ قلبي
«صادقة هي الكلمة ومستحقة كل قبُول: أنَّ المسيح يسوع جاء إلى العالم ليُخلِّص الخطاة الذين أوَّلهُم أنا» 1تيموثاوس 1: 15 هذه كانت كلمات المُضطَهِد
القس نبيل زيدان – هل ليسوع من مثيل
«هأنذا أؤسِّس في صهيون حجرًا، حجر امتحان، حجر زاوية كريمًا، أساسًا مؤسسًأ: مَن آمن لا يهرُب» (إشعياء 28: 16) عندما جاء المسيح إلى هذا العالم، وضع
الكل يمضي ويزول
«امرأةٌ … كانت خاطئة … ابتدأت تبُلُّ قدميهِ بالدموع … وتقبِّلُ قدميهِ ..» لوقا 7: 37، 38 إن دموع هذه المرأة تُخبرنا عن القلب الذي انكسر، و
أيها القدوس يارب الحياة
«لا يحتاج الأصحَّاء إلى طبيب، بل المرضى» -متى 9: 12 عزيزي القارئ، أنت تحتاج أول كل شيء لأن تقبَل المسيح مُخلِّصًا شخصيًا لك، لأنك خاطئ ومحتاج للخ
القس مايك فغالي – كلّمن ربي قلبي
«لأنه جعل الذي لم يعرف خطيةً، خطيةً لأجلنا، لنصيرَ نحنُ برَّ الله فيهِ»2 كورنثوس 5: 21 قبل أن يَصُّب الله غضبه صرفًا على جميع فجور
When We All Get to Heaven
ماذا ينبغي أن أفعل لكي أخلُصَ؟ – أعمال 16: 30 ذكَر الوحـي الإلهي عبارات كثيرة تدُّل على أن طريقة الله في معاملة الخاطئ هي إقناعه بخطاياه وبالخ
القس نبيل زيدان – يانفس ما نفع البيوت
«يا ليت سيدي أمام النبي الذي في السامرة، فإنه كان يشفيه من برصِهِ» 2ملوك 5: 3 إن إيمان هذه الفتاة المَسبية الصغيرة الشجاعة ذات القلب الرقيق، ي
القس نبيل زيدان – أروم قرباً منك يسوع
لأن أُجرة الخطية هي موتٌ – رومية 6: 23 إن سقوط الإنسان تركَهُ عاريًا. وكانت وعود الشيطان خاوية وباردة بعد أن عرف كيف يقترب إلى حواء. فاستطاع أن
القس مايك فغالي – عندما يكتنف النفس الظلام
زكا … ركضَ مُتقدمًا وصعِدَ إلى جُمَّيزة لكي يراهُ» (لوقا 19: 2- 4) إن زكَّا ”طَلب فَوَجَدَ، وسأل فأُعطِيَ له، وقَرعَ ففُتحَ له“. ونستطيع أن نقو
ليتا بوندكستر – إلي بئر السامرة
(ماذا ينتفعُ الإنسانُ لو رَبحَ العالم كلهُ وخسِرَ نفسَهُ؟» (متى 16: 26 « عزيزي القارئ، ينبغي أن تعلم أن إبليس يركض في كل مكان ساعيًا في التفنن بكل
القس مايك فغالي – لما أخاف حزناً
الإنسان مولودُ المرأة … يخرج كالزهر ثم ينحَسِمُ ويبرَحُ كالظل ولا يقف» أيوب 14: 1، 2 هناك فصيلة من نبات الصبار اسمها ملكة الليل. وهذا النبات ي
أنت المن الذي يُشبعُ قلبي
«صادقة هي الكلمة ومستحقة كل قبُول: أنَّ المسيح يسوع جاء إلى العالم ليُخلِّص الخطاة الذين أوَّلهُم أنا» 1تيموثاوس 1: 15 هذه كانت كلمات المُضطَهِد
القس نبيل زيدان – هل ليسوع من مثيل
«هأنذا أؤسِّس في صهيون حجرًا، حجر امتحان، حجر زاوية كريمًا، أساسًا مؤسسًأ: مَن آمن لا يهرُب» (إشعياء 28: 16) عندما جاء المسيح إلى هذا العالم، وضع
الكل يمضي ويزول
«امرأةٌ … كانت خاطئة … ابتدأت تبُلُّ قدميهِ بالدموع … وتقبِّلُ قدميهِ ..» لوقا 7: 37، 38 إن دموع هذه المرأة تُخبرنا عن القلب الذي انكسر، و
أيها القدوس يارب الحياة
«لا يحتاج الأصحَّاء إلى طبيب، بل المرضى» -متى 9: 12 عزيزي القارئ، أنت تحتاج أول كل شيء لأن تقبَل المسيح مُخلِّصًا شخصيًا لك، لأنك خاطئ ومحتاج للخ
القس مايك فغالي – كلّمن ربي قلبي
«لأنه جعل الذي لم يعرف خطيةً، خطيةً لأجلنا، لنصيرَ نحنُ برَّ الله فيهِ»2 كورنثوس 5: 21 قبل أن يَصُّب الله غضبه صرفًا على جميع فجور
When We All Get to Heaven
ماذا ينبغي أن أفعل لكي أخلُصَ؟ – أعمال 16: 30 ذكَر الوحـي الإلهي عبارات كثيرة تدُّل على أن طريقة الله في معاملة الخاطئ هي إقناعه بخطاياه وبالخ
القس نبيل زيدان – يانفس ما نفع البيوت
«يا ليت سيدي أمام النبي الذي في السامرة، فإنه كان يشفيه من برصِهِ» 2ملوك 5: 3 إن إيمان هذه الفتاة المَسبية الصغيرة الشجاعة ذات القلب الرقيق، ي
القس نبيل زيدان – أروم قرباً منك يسوع
لأن أُجرة الخطية هي موتٌ – رومية 6: 23 إن سقوط الإنسان تركَهُ عاريًا. وكانت وعود الشيطان خاوية وباردة بعد أن عرف كيف يقترب إلى حواء. فاستطاع أن
القس مايك فغالي – عندما يكتنف النفس الظلام
زكا … ركضَ مُتقدمًا وصعِدَ إلى جُمَّيزة لكي يراهُ» (لوقا 19: 2- 4) إن زكَّا ”طَلب فَوَجَدَ، وسأل فأُعطِيَ له، وقَرعَ ففُتحَ له“. ونستطيع أن نقو