جديد هنا؟ انشاء حساب جديد
«مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَجْلِسَ مَعِي فِي عَرْشِي» (رؤيا 3: 21) في وسط دائرة الاعتراف المسيحي التي ترفض المسيح، إن وُجد أي مَن يسمع صو
«الْيَوْمَ حَصَلَ خَلاَصٌ لِهَذَا الْبَيْتِ» (لوقا 19: 9) الخلاص هو النصيب الفوري للذين قبلوا الرب يسوع. أما فكر الإنسان الطبيعي هو أن عليه أن يع
«لأَنَّهُمْ لَمَّا عَرَفُوا اللهَ لَمْ يُمَجِّدُوهُ أَوْ يَشْكُرُوهُ كَإِلهٍ، بَلْ حَمِقُوا فِي أَفْكَارِهِمْ، وَأَظْلَمَ قَلْبُهُمُ الْغ
«أَنَّهُ بِضِيقَاتٍ كَثِيرَةٍ يَنْبَغِي أَنْ نَدْخُلَ مَلَكُوتَ اللهِ» – (أعمال 14: 22) بلا شك يستطيع الرب أن يشفي كل مريض إن كان ذلك قصده، فله
«أذْكُرْنِي يَا رَبُّ مَتَى جِئْتَ فِي مَلَكُوتِكَ» (لوقا 23: 42) كانت أبيجايل مثل يوناثان في مركز اجتماعي مرموق، باعتبارها زوجة رجل عظيم وغني جد
«الَّذِي إِذْ شُتِمَ لَمْ يَكُنْ يَشْتِمُ عِوَضًا وَإِذْ تَأَلَّمَ لَمْ يَكُنْ يُهَدِّدُ بَلْ كَانَ يُسَلِّمُ لِمَنْ يَقْضِي بِعَدْلٍ» (1بطر
«آمِنْ بِالرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَتَخْلُصَ أَنْتَ وَأَهْلُ بَيْتِكَ» (أعمال 16: 31) إننا لا نعلم أي شيء عن إيمان عائلة نوح الشخصي. هل ساعده
«لاَ تَتْعَبْ لِكَيْ تَصِيرَ غَنِيًّا. كُفَّ عَنْ فِطْنَتِكَ. هَلْ تُطَيِّرُ عَيْنَيْكَ نَحْوَهُ وَلَيْسَ هُوَ؟ لأَنَّهُ إِنَّمَا يَصْنَعُ
«مُبَارَكٌ هُوَ مِنَ الرَّبِّ لأَنَّهُ لَمْ يَتْرُكِ الْمَعْرُوفَ مَعَ الأَحْيَاءِ وَالْمَوْتَى» (راعوث 2: 20) عند رجوع رَاعُوث من حقل بُوعَز،
«كُلَّنَا نَتَغَيَّرُ فِي لَحْظَةٍ فِي طَرْفَةِ عَيْنٍ عِنْدَ الْبُوقِ الأَخِيرِ» (1كورنثوس 15: 51) نَتَغَيَّرُ فِي لَحْظَةٍ!.. فِي طَرْفَةِ عَي
«وَأُحْصِيَ مَعَ أَثَمَةٍ» (مرقس 15: 28) إن ذاك الذي فوق جبل التجلي ظهر بمجد مع رجلين، كرمتهما السماء، ها هو يُصلب بخزي مع لصين مذنبين لفظتهما الأ
«الرَّبُّ بَطِيءُ الْغَضَبِ وَعَظِيمُ الْقُدْرَةِ، وَلكِنَّهُ لاَ يُبَرِّئُ الْبَتَّةَ» (ناحوم 1: 3) هذه الآية التي في صدر المقال تنطوي على إن
«مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَجْلِسَ مَعِي فِي عَرْشِي» (رؤيا 3: 21) في وسط دائرة الاعتراف المسيحي التي ترفض المسيح، إن وُجد أي مَن يسمع صو
«الْيَوْمَ حَصَلَ خَلاَصٌ لِهَذَا الْبَيْتِ» (لوقا 19: 9) الخلاص هو النصيب الفوري للذين قبلوا الرب يسوع. أما فكر الإنسان الطبيعي هو أن عليه أن يع
«لأَنَّهُمْ لَمَّا عَرَفُوا اللهَ لَمْ يُمَجِّدُوهُ أَوْ يَشْكُرُوهُ كَإِلهٍ، بَلْ حَمِقُوا فِي أَفْكَارِهِمْ، وَأَظْلَمَ قَلْبُهُمُ الْغ
«أذْكُرْنِي يَا رَبُّ مَتَى جِئْتَ فِي مَلَكُوتِكَ» (لوقا 23: 42) كانت أبيجايل مثل يوناثان في مركز اجتماعي مرموق، باعتبارها زوجة رجل عظيم وغني جد
«الَّذِي إِذْ شُتِمَ لَمْ يَكُنْ يَشْتِمُ عِوَضًا وَإِذْ تَأَلَّمَ لَمْ يَكُنْ يُهَدِّدُ بَلْ كَانَ يُسَلِّمُ لِمَنْ يَقْضِي بِعَدْلٍ» (1بطر
«لاَ تَتْعَبْ لِكَيْ تَصِيرَ غَنِيًّا. كُفَّ عَنْ فِطْنَتِكَ. هَلْ تُطَيِّرُ عَيْنَيْكَ نَحْوَهُ وَلَيْسَ هُوَ؟ لأَنَّهُ إِنَّمَا يَصْنَعُ
«مُبَارَكٌ هُوَ مِنَ الرَّبِّ لأَنَّهُ لَمْ يَتْرُكِ الْمَعْرُوفَ مَعَ الأَحْيَاءِ وَالْمَوْتَى» (راعوث 2: 20) عند رجوع رَاعُوث من حقل بُوعَز،
«كُلَّنَا نَتَغَيَّرُ فِي لَحْظَةٍ فِي طَرْفَةِ عَيْنٍ عِنْدَ الْبُوقِ الأَخِيرِ» (1كورنثوس 15: 51) نَتَغَيَّرُ فِي لَحْظَةٍ!.. فِي طَرْفَةِ عَي
«وَأُحْصِيَ مَعَ أَثَمَةٍ» (مرقس 15: 28) إن ذاك الذي فوق جبل التجلي ظهر بمجد مع رجلين، كرمتهما السماء، ها هو يُصلب بخزي مع لصين مذنبين لفظتهما الأ
«الرَّبُّ بَطِيءُ الْغَضَبِ وَعَظِيمُ الْقُدْرَةِ، وَلكِنَّهُ لاَ يُبَرِّئُ الْبَتَّةَ» (ناحوم 1: 3) هذه الآية التي في صدر المقال تنطوي على إن
All copyrights reserved © - View Our Privacy Policy