You must need to login..!
وصف
«اليوم حصَلَ خلاصٌ لهذا البيت» «الذي يؤمن به لا يُدَانُ، والذي لا يؤمنُ قد دِينَ» لوقا 19: 9
إنه الطريق والحق والحياة، هو فادينا الرب يسوع، ليس من اسمٍ آخر على الأرض يقدر أن يُخلِّص الجموع!
لا يمكن للذهب والفضة أن تفديني ولا أن تشتري لي مكانًا في السماء، فالدم الذي سُفِك على الصليب يكفيني، وموت المُخلِّص صنعَ لي الفداء.
تحذَّر من الإهمال في أمر الخلاص، وتجاوب مع فادينا الأمين، تجد الراحة فيه والمناص من عقاب في جحيم الهالكين!
أمينة هي جراحات الآب الحنَّان، فيجرح وإنما يداه تشفيان. وهكذا يفطمنا بالضيق والتأديب لتكتفي قلوبنا بربنا الحبيب.
لا بد أن يجيء مَن ماتَ عن الأنام، بفائقِ المجد كما مضى مع الغمام!
فادخل إلى حِماه هو لنا الملجأ .. إذ قد جرَت دماه لتوهب الرجا. إيَّاك أن تبقى في خارج الحِمى .. فيُغلَق الباب وتخسر السما.