جديد هنا؟ انشاء حساب جديد
«صادقة هي الكلمة ومستحقة كل قبُول: أنَّ المسيح يسوع جاء إلى العالم ليُخلِّص الخطاة الذين أوَّلهُم أنا» 1تيموثاوس 1: 15 هذه كانت كلمات المُضطَهِد
«هأنذا أؤسِّس في صهيون حجرًا، حجر امتحان، حجر زاوية كريمًا، أساسًا مؤسسًأ: مَن آمن لا يهرُب» (إشعياء 28: 16) عندما جاء المسيح إلى هذا العالم، وضع
«امرأةٌ … كانت خاطئة … ابتدأت تبُلُّ قدميهِ بالدموع … وتقبِّلُ قدميهِ ..» لوقا 7: 37، 38 إن دموع هذه المرأة تُخبرنا عن القلب الذي انكسر، و
«لا يحتاج الأصحَّاء إلى طبيب، بل المرضى» -متى 9: 12 عزيزي القارئ، أنت تحتاج أول كل شيء لأن تقبَل المسيح مُخلِّصًا شخصيًا لك، لأنك خاطئ ومحتاج للخ
«لأنه جعل الذي لم يعرف خطيةً، خطيةً لأجلنا، لنصيرَ نحنُ برَّ الله فيهِ»2 كورنثوس 5: 21 قبل أن يَصُّب الله غضبه صرفًا على جميع فجور
ماذا ينبغي أن أفعل لكي أخلُصَ؟ – أعمال 16: 30 ذكَر الوحـي الإلهي عبارات كثيرة تدُّل على أن طريقة الله في معاملة الخاطئ هي إقناعه بخطاياه وبالخ
«يا ليت سيدي أمام النبي الذي في السامرة، فإنه كان يشفيه من برصِهِ» 2ملوك 5: 3 إن إيمان هذه الفتاة المَسبية الصغيرة الشجاعة ذات القلب الرقيق، ي
لأن أُجرة الخطية هي موتٌ – رومية 6: 23 إن سقوط الإنسان تركَهُ عاريًا. وكانت وعود الشيطان خاوية وباردة بعد أن عرف كيف يقترب إلى حواء. فاستطاع أن
زكا … ركضَ مُتقدمًا وصعِدَ إلى جُمَّيزة لكي يراهُ» (لوقا 19: 2- 4) إن زكَّا ”طَلب فَوَجَدَ، وسأل فأُعطِيَ له، وقَرعَ ففُتحَ له“. ونستطيع أن نقو
للرَّبِّ الخلاص – مزمور 3: 8 الخلاص بدأ باختيار إلهي، وتمَّ بقوة إلهية، ووصَل برسالة إلهية، وسيُكمَّل في مجد إلهي. إذا كان خلاصي يعتمد – و
«الرب في الزوبعة، وفي العاصِف طريقُهُ، والسحاب غُبارُ رجليهِ» (ناحوم 1: 3) إن بَدَت الريح العاصفة أو الزوبعة تكاد تبتلع القديس، واسودَّت سماؤه ب
«الذي يؤمن بهِ لا يُدان، والذي لا يؤمن قد دِين، لأنه لم يُؤمن باسم ابن الله الوحيد» يوحنا 3: 18 لا زال الكثيرين يصرخون اليوم: «خُذه اصلبه!». هل أنت
«صادقة هي الكلمة ومستحقة كل قبُول: أنَّ المسيح يسوع جاء إلى العالم ليُخلِّص الخطاة الذين أوَّلهُم أنا» 1تيموثاوس 1: 15 هذه كانت كلمات المُضطَهِد
«هأنذا أؤسِّس في صهيون حجرًا، حجر امتحان، حجر زاوية كريمًا، أساسًا مؤسسًأ: مَن آمن لا يهرُب» (إشعياء 28: 16) عندما جاء المسيح إلى هذا العالم، وضع
«امرأةٌ … كانت خاطئة … ابتدأت تبُلُّ قدميهِ بالدموع … وتقبِّلُ قدميهِ ..» لوقا 7: 37، 38 إن دموع هذه المرأة تُخبرنا عن القلب الذي انكسر، و
«لا يحتاج الأصحَّاء إلى طبيب، بل المرضى» -متى 9: 12 عزيزي القارئ، أنت تحتاج أول كل شيء لأن تقبَل المسيح مُخلِّصًا شخصيًا لك، لأنك خاطئ ومحتاج للخ
«لأنه جعل الذي لم يعرف خطيةً، خطيةً لأجلنا، لنصيرَ نحنُ برَّ الله فيهِ»2 كورنثوس 5: 21 قبل أن يَصُّب الله غضبه صرفًا على جميع فجور
ماذا ينبغي أن أفعل لكي أخلُصَ؟ – أعمال 16: 30 ذكَر الوحـي الإلهي عبارات كثيرة تدُّل على أن طريقة الله في معاملة الخاطئ هي إقناعه بخطاياه وبالخ
«يا ليت سيدي أمام النبي الذي في السامرة، فإنه كان يشفيه من برصِهِ» 2ملوك 5: 3 إن إيمان هذه الفتاة المَسبية الصغيرة الشجاعة ذات القلب الرقيق، ي
لأن أُجرة الخطية هي موتٌ – رومية 6: 23 إن سقوط الإنسان تركَهُ عاريًا. وكانت وعود الشيطان خاوية وباردة بعد أن عرف كيف يقترب إلى حواء. فاستطاع أن
زكا … ركضَ مُتقدمًا وصعِدَ إلى جُمَّيزة لكي يراهُ» (لوقا 19: 2- 4) إن زكَّا ”طَلب فَوَجَدَ، وسأل فأُعطِيَ له، وقَرعَ ففُتحَ له“. ونستطيع أن نقو
All copyrights reserved © 2020 - View Our Privacy Policy