جديد هنا؟ انشاء حساب جديد
«الرب في الزوبعة، وفي العاصِف طريقُهُ، والسحاب غُبارُ رجليهِ» (ناحوم 1: 3) إن بَدَت الريح العاصفة أو الزوبعة تكاد تبتلع القديس، واسودَّت سماؤه ب
«الذي يؤمن بهِ لا يُدان، والذي لا يؤمن قد دِين، لأنه لم يُؤمن باسم ابن الله الوحيد» يوحنا 3: 18 لا زال الكثيرين يصرخون اليوم: «خُذه اصلبه!». هل أنت
ليسَ أحدٌ يَخيطُ رُقعةً من قطعة جديدة على ثوبٍ عتيقٍ مرقس 2: 21 لم يأتِ الرب يسوع إلى هذا العالم لكي يُضيف شيئًا لديانة سابقة. ولم يأتِ ببرنامج إ
«ولكنَّ الله بيَّن محبتهُ لنا، لأنه ونحنُ بعدُ خطاةٌ ماتَ المسيح لأجلنا» (رومية 5: 8) تحوَّلت حواء عن الرب واندمجـت مع الشيطان. لقد رأت الشجرة بط
«لأنها طرحت كثيرين جرحى، وكل قتلاها أقوياء» (أمثال 7: 26) كان العبرانيون في مصر, في أرض العبودية، مَسحوقين بأوجاع عبودية المصريين القاسية لهم، آن
فترينة محل لبيع الزهور، كُتبت لافتة بهذه الكلمات: ولادة ـ زواج ـ حداد. أي أن هذه الزهور مُقدمة لكل تلك المناسبات. الولادة: كم من التساؤلات تقوم ع
إن كانت خطاياكُم كالقرمز تبيَّضُّ كالثلجِ. إن كانت حمراءَ كالدودي تصير ُ كالصوف (إشعياء 1: 18) اللون الأبيض يُشير إلى البر دائمًا والطهارة. ومن ه
«هكذا أحب الله العالم حتى بذلَ ابنهُ الوحيد، لكي لا يهلَك كُل مَن يؤمن بهِ، بل تكون له الحياة الأبدية» (يوحنا 3: 16) إن كل مَن يؤمنون، ويا لغبطتهم
«بدون سفك دم لا تحصل مغفرةٌ» عبرانيين 9: 2) لم يستطع سوى دم الحَمَل أن يقف في مواجهة الملاك المُهلِك الذي يدخل كل بيت غير مرشوش بالدم. ولا يستطيع
«تعالوا إليَّ يا جميع المُتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أُريحُكُم»(متى 11: 28) عزيزي القارئ، لا تُضيع وقتك الثمين في محاولة تحسين أعمالك قبل أن ت
«لأن الحزن الذي بحسب مشيئة الله يُنشئ توبة لخلاص بلا ندامة»(2كورنثوس 7: 10) إن الشعور الأول حين يلتقي الخاطئ بالمسيح، وحين تلمس كلمة الله قلبه وت
«الذي فيه لنا الفداء بدمهِ، غفران الخطايا، حسب غنى نعمتهِ» (أفسس 1: 7) أظهر إله كل نعمة، نعمته في كل التدابير للإنسان المسكين مهما كانت حالته. وأ
ليسَ أحدٌ يَخيطُ رُقعةً من قطعة جديدة على ثوبٍ عتيقٍ مرقس 2: 21 لم يأتِ الرب يسوع إلى هذا العالم لكي يُضيف شيئًا لديانة سابقة. ولم يأتِ ببرنامج إ
All copyrights reserved © 2020 - View Our Privacy Policy