جديد هنا؟ انشاء حساب جديد
«ماذا ينبغي أن أفعل لكي أخلُص؟ … آمِن بالرب يسوع المسيح فتخلُص ..» أعمال 16: 30، 31 هناك أشياء تبرهن أن أعمالنا (الصالحة) لا تصلُح للتكفير عن ذنوب
«فإذ قد تبرَّرنا بالإيمان لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح، الذي به أيضًا قد صارَ لنا الدخول بالإيمان، إلى هذه النعمة التي نحن فيها مُقيمون»
ثم أخرجهما وقال: يا سيديَّ، ماذا ينبغي أن أفعل لكي أخلُصَ؟ أعمال 16: 30 آمن .. تخلُص نسيَ السجان مركزه والأبواب المفتوحة، والسُجناء الذين في إمك
لكي لا يهلِكَ كُلُّ مَن يؤمنُ بهِ، بل تكونُ له الحياة الأبدية -يوحنا 3: 16 الحياة الأبدية لا تعني مجرَّد فترة زمنية لها بداية وليست لها نهاية، بل
اذكروا امرأة لوط. لوقا 17: 32 كان لوط رجلًا بارًا، لكنه كان في وضع خاطئ؛ إذ رفع عينيه ورأى سدوم كجنة الرب كأرض مصر، مع أن أهل سدوم كانوا أشرارًا وخط
«فلمَّا سمع يسوع تعجَّب، وقال: .. الحق أقول لكم: لم أجد ولا في إسرائيل إيمانًأ بمقدار هذا!» متى 8: 10 إن إيمان قائد المئة يرتقي مُتساميًا، فقد اعلن
فطارَ إليَّ واحدًا من السرافيم وبيدهِ جمرةٌ قد أخذها بمِِلقط من على المذبح» إشعياء 6: 6 رأى إشعياء ”الكرسي العالي والمرتفع“ وعليه يجلس «السيد
فاستعد للقاء إلهك. عاموس 4: 12 عزم شخص على الانتقال من بلدهِ إلى أحد الأقطار النائية، وقبل سفره بشهور كان معظم تفكيره في هذه الرحلة الطويلة.
«اليوم حصَلَ خلاصٌ لهذا البيت» «الذي يؤمن به لا يُدَانُ، والذي لا يؤمنُ قد دِينَ» لوقا 19: 9 إنه الطريق والحق والحياة، هو فادينا الرب يسوع، ل
«سمعتُ صوتكَ في الجنة فخشيتُ» تكوين 3: 10 لقد اختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الإله في وسط شجر الجنة، وذلك لمَّا سمعا صوته. فنادى الرب الإله آدم قا
لا أُسرُّ بموت الشرير ، بل بأن يرجعَ .. عن طريقه ويحيا. حزقيال 33: 11 إن موت المسيح من أجل الخطاة، لكي يدفع أجرة الخطية، وهو الشهادة لمحبة الله للن
أ تؤمن بابن الله؟ (يوحنا 9: 35 «أَ تُؤمِنُ بِابنِ اللَّه؟» .. ما أعظم هذا السؤال! إنه سؤال مباشر موَّجه إلى القلب. لا يقول: ”أَ نؤمنُ؟“ ولا يقول:
«فإذ قد تبرَّرنا بالإيمان لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح، الذي به أيضًا قد صارَ لنا الدخول بالإيمان، إلى هذه النعمة التي نحن فيها مُقيمون»
ثم أخرجهما وقال: يا سيديَّ، ماذا ينبغي أن أفعل لكي أخلُصَ؟ أعمال 16: 30 آمن .. تخلُص نسيَ السجان مركزه والأبواب المفتوحة، والسُجناء الذين في إمك
لكي لا يهلِكَ كُلُّ مَن يؤمنُ بهِ، بل تكونُ له الحياة الأبدية -يوحنا 3: 16 الحياة الأبدية لا تعني مجرَّد فترة زمنية لها بداية وليست لها نهاية، بل
اذكروا امرأة لوط. لوقا 17: 32 كان لوط رجلًا بارًا، لكنه كان في وضع خاطئ؛ إذ رفع عينيه ورأى سدوم كجنة الرب كأرض مصر، مع أن أهل سدوم كانوا أشرارًا وخط
«فلمَّا سمع يسوع تعجَّب، وقال: .. الحق أقول لكم: لم أجد ولا في إسرائيل إيمانًأ بمقدار هذا!» متى 8: 10 إن إيمان قائد المئة يرتقي مُتساميًا، فقد اعلن
فطارَ إليَّ واحدًا من السرافيم وبيدهِ جمرةٌ قد أخذها بمِِلقط من على المذبح» إشعياء 6: 6 رأى إشعياء ”الكرسي العالي والمرتفع“ وعليه يجلس «السيد
فاستعد للقاء إلهك. عاموس 4: 12 عزم شخص على الانتقال من بلدهِ إلى أحد الأقطار النائية، وقبل سفره بشهور كان معظم تفكيره في هذه الرحلة الطويلة.
«اليوم حصَلَ خلاصٌ لهذا البيت» «الذي يؤمن به لا يُدَانُ، والذي لا يؤمنُ قد دِينَ» لوقا 19: 9 إنه الطريق والحق والحياة، هو فادينا الرب يسوع، ل
«سمعتُ صوتكَ في الجنة فخشيتُ» تكوين 3: 10 لقد اختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الإله في وسط شجر الجنة، وذلك لمَّا سمعا صوته. فنادى الرب الإله آدم قا
لا أُسرُّ بموت الشرير ، بل بأن يرجعَ .. عن طريقه ويحيا. حزقيال 33: 11 إن موت المسيح من أجل الخطاة، لكي يدفع أجرة الخطية، وهو الشهادة لمحبة الله للن
أ تؤمن بابن الله؟ (يوحنا 9: 35 «أَ تُؤمِنُ بِابنِ اللَّه؟» .. ما أعظم هذا السؤال! إنه سؤال مباشر موَّجه إلى القلب. لا يقول: ”أَ نؤمنُ؟“ ولا يقول:
All copyrights reserved © - View Our Privacy Policy