جديد هنا؟ انشاء حساب جديد
فاستعد للقاء إلهك. عاموس 4: 12 عزم شخص على الانتقال من بلدهِ إلى أحد الأقطار النائية، وقبل سفره بشهور كان معظم تفكيره في هذه الرحلة الطويلة.
«اليوم حصَلَ خلاصٌ لهذا البيت» «الذي يؤمن به لا يُدَانُ، والذي لا يؤمنُ قد دِينَ» لوقا 19: 9 إنه الطريق والحق والحياة، هو فادينا الرب يسوع، ل
«سمعتُ صوتكَ في الجنة فخشيتُ» تكوين 3: 10 لقد اختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الإله في وسط شجر الجنة، وذلك لمَّا سمعا صوته. فنادى الرب الإله آدم قا
لا أُسرُّ بموت الشرير ، بل بأن يرجعَ .. عن طريقه ويحيا. حزقيال 33: 11 إن موت المسيح من أجل الخطاة، لكي يدفع أجرة الخطية، وهو الشهادة لمحبة الله للن
أ تؤمن بابن الله؟ (يوحنا 9: 35 «أَ تُؤمِنُ بِابنِ اللَّه؟» .. ما أعظم هذا السؤال! إنه سؤال مباشر موَّجه إلى القلب. لا يقول: ”أَ نؤمنُ؟“ ولا يقول:
تعالوا إليَّ يا جميع المُتعَبين والثقيلي الأحمال، وأنا أُريحكم متى 11: 28 إن الباب – باب الخلاص – مفتوح الآن على مصراعيه لكل مَن يُريد أ
«اليومَ حصَلَ خلاصٌ لهذا البيت». لوقا 19: 9 هناك ثلاث صفات لخلاص الله الكامل، الذي تمنحهُ نعمة الله، والمُقدَّم إلى كل مَن يقبله: أولاً: إ
(ماذا ينتفعُ الإنسانُ لو رَبحَ العالم كلهُ وخسِرَ نفسَهُ؟» (متى 16: 26 « عزيزي القارئ، ينبغي أن تعلم أن إبليس يركض في كل مكان ساعيًا في التفنن بكل
الإنسان مولودُ المرأة … يخرج كالزهر ثم ينحَسِمُ ويبرَحُ كالظل ولا يقف» أيوب 14: 1، 2 هناك فصيلة من نبات الصبار اسمها ملكة الليل. وهذا النبات ي
«صادقة هي الكلمة ومستحقة كل قبُول: أنَّ المسيح يسوع جاء إلى العالم ليُخلِّص الخطاة الذين أوَّلهُم أنا» 1تيموثاوس 1: 15 هذه كانت كلمات المُضطَهِد
«هأنذا أؤسِّس في صهيون حجرًا، حجر امتحان، حجر زاوية كريمًا، أساسًا مؤسسًأ: مَن آمن لا يهرُب» (إشعياء 28: 16) عندما جاء المسيح إلى هذا العالم، وضع
فاستعد للقاء إلهك. عاموس 4: 12 عزم شخص على الانتقال من بلدهِ إلى أحد الأقطار النائية، وقبل سفره بشهور كان معظم تفكيره في هذه الرحلة الطويلة.
«اليوم حصَلَ خلاصٌ لهذا البيت» «الذي يؤمن به لا يُدَانُ، والذي لا يؤمنُ قد دِينَ» لوقا 19: 9 إنه الطريق والحق والحياة، هو فادينا الرب يسوع، ل
«سمعتُ صوتكَ في الجنة فخشيتُ» تكوين 3: 10 لقد اختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الإله في وسط شجر الجنة، وذلك لمَّا سمعا صوته. فنادى الرب الإله آدم قا
لا أُسرُّ بموت الشرير ، بل بأن يرجعَ .. عن طريقه ويحيا. حزقيال 33: 11 إن موت المسيح من أجل الخطاة، لكي يدفع أجرة الخطية، وهو الشهادة لمحبة الله للن
أ تؤمن بابن الله؟ (يوحنا 9: 35 «أَ تُؤمِنُ بِابنِ اللَّه؟» .. ما أعظم هذا السؤال! إنه سؤال مباشر موَّجه إلى القلب. لا يقول: ”أَ نؤمنُ؟“ ولا يقول:
تعالوا إليَّ يا جميع المُتعَبين والثقيلي الأحمال، وأنا أُريحكم متى 11: 28 إن الباب – باب الخلاص – مفتوح الآن على مصراعيه لكل مَن يُريد أ
«اليومَ حصَلَ خلاصٌ لهذا البيت». لوقا 19: 9 هناك ثلاث صفات لخلاص الله الكامل، الذي تمنحهُ نعمة الله، والمُقدَّم إلى كل مَن يقبله: أولاً: إ
(ماذا ينتفعُ الإنسانُ لو رَبحَ العالم كلهُ وخسِرَ نفسَهُ؟» (متى 16: 26 « عزيزي القارئ، ينبغي أن تعلم أن إبليس يركض في كل مكان ساعيًا في التفنن بكل
الإنسان مولودُ المرأة … يخرج كالزهر ثم ينحَسِمُ ويبرَحُ كالظل ولا يقف» أيوب 14: 1، 2 هناك فصيلة من نبات الصبار اسمها ملكة الليل. وهذا النبات ي
«صادقة هي الكلمة ومستحقة كل قبُول: أنَّ المسيح يسوع جاء إلى العالم ليُخلِّص الخطاة الذين أوَّلهُم أنا» 1تيموثاوس 1: 15 هذه كانت كلمات المُضطَهِد
«هأنذا أؤسِّس في صهيون حجرًا، حجر امتحان، حجر زاوية كريمًا، أساسًا مؤسسًأ: مَن آمن لا يهرُب» (إشعياء 28: 16) عندما جاء المسيح إلى هذا العالم، وضع
All copyrights reserved © - View Our Privacy Policy